
تقنيات اعداد البحوث العلمية من تقديم الدكتورة بن سعيد صبرينة
نتناول في هذا المقياس مختلف الاجراءات المنهجية المتبعة في اعداد الرسائل العلمية، حيث نتطرق لمختلف مراحل اعداد البحث العلمي كما نركز على الضوابط الشكلية لاخراج البحوث العلمية وقد تم تقسيم هذا المقياس إلى مجموعة من المحاور هي:
المحور الأول: مدخل مفاهيمي لعلاقة المنهجية بالبحث العلمي
المحور الثاني مراحل اهداد البحث العلمي بدء من العنوان إلى الاخراج النهائي للبحث
المحور الثالث منهجية اعداد مقدمة البحث العلمي
المحور الرابع: منهجية اعداد خاتمة البحث العلمي
وقد تم الاعتماد في وسائل التدريس على مختلف المراجع العلمية والوسائط الالكترونية المتعلقة بالموضوع
المحور الأول: مدخل مفاهيمي لعلاقة المنهجية بالبحث العلمي
المحور الثاني مراحل اهداد البحث العلمي بدء من العنوان إلى الاخراج النهائي للبحث
المحور الثالث منهجية اعداد مقدمة البحث العلمي
المحور الرابع: منهجية اعداد خاتمة البحث العلمي
وقد تم الاعتماد في وسائل التدريس على مختلف المراجع العلمية والوسائط الالكترونية المتعلقة بالموضوع

تقنيات اعداد البحوث العلمية من تقديم الدكتورة بن سعيد صبرينة
نتناول في هذا المقياس مختلف الاجراءات المنهجية المتبعة في اعداد الرسائل العلمية، حيث نتطرق لمختلف مراحل اعداد البحث العلمي كما نركز على الضوابط الشكلية لاخراج البحوث العلمية وقد تم تقسيم هذا المقياس إلى مجموعة من المحاور هي:
المحور الأول: مدخل مفاهيمي لعلاقة المنهجية بالبحث العلمي
المحور الثاني مراحل اهداد البحث العلمي بدء من العنوان إلى الاخراج النهائي للبحث
المحور الثالث منهجية اعداد مقدمة البحث العلمي
المحور الرابع: منهجية اعداد خاتمة البحث العلمي
وقد تم الاعتماد في وسائل التدريس على مختلف المراجع العلمية والوسائط الالكترونية المتعلقة بالموضوع
المحور الأول: مدخل مفاهيمي لعلاقة المنهجية بالبحث العلمي
المحور الثاني مراحل اهداد البحث العلمي بدء من العنوان إلى الاخراج النهائي للبحث
المحور الثالث منهجية اعداد مقدمة البحث العلمي
المحور الرابع: منهجية اعداد خاتمة البحث العلمي
وقد تم الاعتماد في وسائل التدريس على مختلف المراجع العلمية والوسائط الالكترونية المتعلقة بالموضوع

...........................
......................

منهجية اعداد مقال دروس موجهة لطلبة الدكتوراه ل. م. د للدكتور. ونوغي نبيل
مقياس منهجية اعداد مقال علمي يعتبر من قبيل الدروس الموجه لطلبة الدكتوراه الطور الثالث، وهي دروس الدعم والمنهجة مقررة وفق برنامج التكوين المعتمد وتعتمد هذه ادروس اساسا على؛
أنه يهدف البحث العلمي إلى إكتشاف الحقائق أو المساهمة في حل مشكلة مطروحة متعلقة بظاهرة معينة من خلال دراسة الظاهرة و ما يتعلق بها باستخدام منهج علمي معين، وعادة ما تنشر نتيجة هذه الأبحاث في شكل مقال،و هو الموضوع الذي سنتناوله في هذه البطاقة التقنية . - شروط كتابة المقال العلمي: عندما يهمّ الباحث بكتابة مقال علمي عليه أن يقدم ثمرة بحثه بشكل واضح ومنسجم، وأن يخطط لذلك من خلال تحديد النقاط الرئيسية للمقال، وأن يدرك ما تعنيه النتائج التي توصل إليها، وما تعلم من خلال مسيرة بحثه، وماذا أضاف من نتائج واكتشافات؟. ومن نافلة القول التأكيد على ضرورة أن يكون المقال العلمي الذي يعرض نتائج البحث النظري (الأساسي) أو التطبيقي (ميداني، أو وثائقي، أو مخبري)، يضيف شيئا جديدا للمعرفة العلمية، ولا يكتفي فقط بعرض المفاهيم والقضايا النظرية، وتقديم معلومات وتوضيحات لا تختلف عن تلك التي تقدم للطلاب على شكل مطبوعات وملخصات. ويتعين على الباحث أيضا أن يعلم بأنه لا يقدم مقاله للمختصين وطلبة العلم فقط، فقد يطلع المحامي على مقال عالم النفس، وهكذا، وقد يصل المقال إلى جمهور عريض ليستفيد منه، ولذلك يجب أن نتجنب بعض الصيغ اللغوية الغامضة والأساليب المعقدة، التي قد يستعملها المبتدئ اعتقادا منه بأن ذلك يزيد من قيمة مقاله ويُظهر قوته وتمكنه. فلا يجب أن نغرق القارئ بالألفاظ الغريبة والجمل الغامضة، فيرتبك، ويمتنع عن الاستفادة "فهدفك أن يصل جهدك العلمي، وما أسفر عنه من نتائج، إلى كل من يرغب فيه، فهذا هو الدافع الذي يجب أن يقود خطواتك في كل مراحل الكتابة. وإذا كان المقال جماعيا، من إعداد باحثين أو أكثر، يجب تحديد الأدوار، ويجب أن يساهم كل واحد في الكتابة والتصحيح، ولكن الكاتب الأول هو المسؤول عن الورقة العلمية، فهو الذي يخطط العمل، ويضع النتائج أمام المشاركين معه في المقال للنظر والحكم. ومن الشروط الواجب توفرها أن يلتزم بالهيكل العام أو العناصر البنائية للمقال، إضافة إلى الملخص، والمراجع