محاضرات منهجية البحث العلمي1: المصادر
تتناول المادة مصادر الأدب الحديث موزعة بين المدونة الشعرية والمدونة النقدية والمدونة النثرية والرحلات والاستشراق
محاضرات في أدب النهضة العربية الحديثة
أهداف المقرر:
ü معرفة أدب عصر النهضة بدءا من حملة نابليون بونابرت على مصر، وعهد محمد علي باشا.
ü دراسة تطور الأدب العربي الحديث.
ü معرفة الفنون الأدبية العربية الجديدة.
علوم التربية
مقياس علوم التربية يمكن الطالب من التعرف على أصول النظريات في علوم التربية ويعدّه للاستفادة من المعارف النظرية
وتطبيقها في واقع حياته المهنية في عالم التدريس ، ومن خلال ما يقدم شرحا وإثراء يتعرّف على جديد النظريات في علوم التربية وأبرز الأعلام الذين أسسوا له وطوروه لخدمة التحصيل العلمي والتغلب على مشكلات التعليم ، ومن خلال المقياس أيضا يكتسب المتعلم مهارات لحل المشكلات التعلّمية المحتملة وبهذا تدريبات يتمكن من إثراء تجاربه لتخطي معوقات التعليم .
مقياس شعر عربي حديث
محاضرات شعر عربي حديث
أنثروبولوجية سنة أولى ماستر أدب ع حديث ومعاصر
يهدف هذا المقياس إلى:
*-تزويد الطالب بالمعارف الخاصة بحقل
الدراسات الانثربولوجية من حيث نشأته ومناهجه.
*-اطلاع الطالب على أبرز اهتمامات
الانثروبولوجية ومجالات اشتغالها.
*-التعرف على جدوى هذا العلم في المجتمع .
الأدب الشعبي
يهدف مقياس الأدب الشعبي إلى التعريف بمضامين التراث الشعبي وإبراز العوالم المتنوعة التي يحفل بها ، كما يسعى المقياس إلى بلورة مفهوم ورؤية جديدة من أجل استيعاب هذا الفن الأصيل والعمل على تطويره والاستفادة من مزاياه المعرفية والاجتماعية
تشريع مدرسي سنة أولى ماستر أدب عربي حديث ومعاصر .
يهدف هذا لمقرر أساسا إلى:
1- الاطلاع على النصوص المنظمة للتشريع المدرسي، وفهم أبعادها وراميها .
2-شرح طبيعة ها التشريع وما ينص عليه في مجال الحقوق والواجبات.
3-تكوين الطالب معرفيا في مجال التشريع المدرسي .
مناهج النقد الأدبي
يعود انبثاق المناهج النقدية الحديثة والمعاصرة إلى كمٍ من التراكمات الثقافية والتيارات الفكرية المختلفة، والتي سينافي إثرائها تقاطع العديد من المعارف والآداب العالمية لشعوب وحضارات مختلفة، ولقد كان لكل منهج من المناهج الفضل في التمهيد للمنهج الذي يليه. والعمل الأدبي وهو موضوع النقد عامةً، ونجد اهتماماً بالخطاب الروائي خاصةً مع تبلورِ علمِ النقدِ عامةً، أمّا المنْهجُ فيتبنى طريقة في التحليل، وليس ثمة منهجٌ دون أدوات إجرائيةٍ يعملُ عليها، والعلاقة بين التحليل والمنهج لا تسمح بعزْل أحدهما عن الآخر، فهي علاقة تداخلٍ تتظافرُ كلّها من أجل تحصيل الخطاب الأدبي وغاياته وأهدافه. لقد تبلورت المناهج النقدية واتخذت مسارين في توجُهها، حيث قسمها الباحثون-من خلال تعاملها مع العمل الأدبي- إلى قسمين: أولهما: النقد السياقي: وهو الذي يستعمل نظريات المعرفة الإنسانية لمحاورة النصوص، حيث ينطلق من النص إلى خارجه، ونجد فيه مناهج عدة: (المنهج التاريخي، الاجتماعي، النفسي، الأخلاقي...الخ). فهو إذن ينطلق من النص إلى خارجه، ويعطي للسياق أولوية للنص، وتجعل هذا الأخير تابعاً له، ثانيهما، فهو: النقد النصي أو النسقي : فهو نشاط يحكم إغلاق الباب في وجه السياق أي يقتحمُ ويلجُ النّص من داخله ويجعله بنية مكتفية بذاتها، وكذا مدى تأثير النص على القارئ، ونجد فيه مناهج منها: (البنيوية ، التفكيكية، جمالية المتلقي) ...........