محاضرات مقياس النص السردي المغاربي
السنة الثالثة ليسانس تخصص : أدب عربي
أستاذ المقياس : بزيو أحمد
المركز الجامعي بريكة
معهد الآداب واللغات
قسم اللغة والأدب العربي
السداسي الثاني الموسم الجامعي : 2024.2023اسم المادة : الأدب الشعبي المغاربي
أستاذ المقياس : د عبد الله أوغرب
وحدة التعليم الأساسية
المعامل : 02 الرصيد : 04
أهداف التعليم :
- وضع الطالب أمام الأبعاد الحضارية للبعد المغاربي
- إبراز ماهية الأدب الشعبي ومكتنزاته
- تمكين الطالب من معرفة فنون الأدب الشعبي والغوص في عوالم التراث المادي واللامادي
- التعرف على أهم الأعمال والأعلام الناشطين في حقل الثقافة الشعبية المغاربية والعربية
يهدف مقياس النص المسرحي المغاربي إلى:
تقديم لمحة عامة عن نشأة وتطور المسرح في الوطن العربي حتى يتمكن الطالب من استيعاب كيفية انتقال المسرح إلى المغرب العربي
تعريف الطالب ب رواد المسرح في المغرب العربي وتجاربهم المسرحية (في كل من تونس المغرب الجزائر، وليبيا...)
يهدف هذا المثياس أيضا إلى التعرف على روافد المسرح المغاربي ومختلف أشكاله
التعرف على مختلف القضايا التي عالجها النص المسرحي المغاربي
التعرف على مسرح الحلقة ومعنى الاحتفالية في المسرح المغاربي
التعريف بالمقياس
يعنى المقياس بدراسة الأدب المقارن وأهم مدارسه عند الغرب بدءا بالمدرسة الفرنسية والمدرسة الامريكية والمدرسة السلافية والمدرسة العربية وأهم مبادئها وأهدافها وكذا اهتمامه بمختلف المجالات والميادين التي يهتم بها
الفئة المستهدفة
السنة الثالثة دراسات أدبية/ السداسي السادس
الأهداف العامة
-التعّرف على مسعى الأدب المقارن في الإبداع الأدبي بين آداب الأمم وجذور الدراسة المقارنة في البيئتين
الغربية والعربية.
-تفسير مفاهيم الدراسة المقارنة ومصطلحاتها المتعلقة بها نحو الإنسانية والعالمية، والأدب العام والفروق بينها،
-تفسير قابلية انفتاح الآداب على بعضها البعض، لاسيما الأدب العربي.
-بناء الدراسة المقارنة على شروطها الخاصة بها واستثمارها في حقول معرفية جديدة.
-التمييز بين مباحث الدرس المقارن وتصنيفها ضمن مجالها المخصص لاستجلاء أهمية الأدب المقارن
ومنهجه.
-المقارنة بين الجهود الغربية والجهود العربية في مجال الأدب المقارن تنظيرا وتطبيقا، ثم بين الجهود بالمشرق
العربي والمغرب العربي.
-القدرة على استنباط الأحكام ونقد آراء المقارنين ودراساتهم في نصوص تحريرية، مع التركيز على الجانب
المشرق له عند العرب حديثا من منظور الآخر لاسيما في وجهه التطبيقي
ليس بعيدا عن مختلف الأوضاع الأدبية والنقدية في المشرق العربي كان المغاربة وعلى رأسهم الجزائريون يتابعون بحماس التطورات الشعرية، رغم سياسات التجهيل والتفقير والتنصير التي مارسها الاحتلال، إلا أنّ المبدع الجزائري لم ينثنِ على مواكبة حركة النهضة الشعرية في المشرق العربي، فبدأت جموع الشعراء في التأثر بما يصدر عن المشرق - كل حسب توجهه وانتمائه- والبداية كانت مع حركة الإصلاح التي حملت على عاتقها إحياء التراث الشعري القديم محاكية بذلك حركتي الإحياء والتقليد في المشرق العربي، فقام بذلك اتجاه تقليدي جزائري على مرجعية عربية مشرقية قريبة وأخرى تقليدية قديمة تنهل من التراث الشعري العربي القديم، كما تميّزت هذه الحركة بحضورها القوي وسيطرتها شبه التامة على الحياة الأدبية في الجزائر، وذلك بسبب الطابع الديني للمجتمع الجزائري وخوفا من أي حركة تجديدية تحمل موالاة للمحتل عبر الذوبان في ثقافته، فعمل بذلك أعلام حركة الإصلاح على ترسيخ مبدأ محاكاة المشارقة التقليديين على وجه خاص وإحياء التراث العربي عموما، لينطلق معهم الشعر الجزائري الإصلاحي، الذي قدّمته جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وحمَته واحتضنته، ولكن تجدر الإشارة إلى أن الحركة الإصلاحية، ممثلة في جمعية العلماء، في ظهورها لم تكن الأولى على الساحة الأدبية الجزائرية فقد سبقتها ومهّدت لها حركة إصلاحية قادها أعلام في الفكر والأدب الجزائري مع بداية القرن العشرين، نذكر منهم، "عبد الحليم بن سماية ومحمد بن مصطفى بن الخوجة، وعمر بن قدور وغيرهم"[1]، لكن حضورهم الفردي في الساحة لم يمكّنهم من خلق تيار فكري موحّد له أسسه الواضحة ومنهجه الفكري المستقل، لهذا لم يُكْتب للحركة الإصلاحية أن تظهر بشكل ممارسة فعلية لها سبيلها الخاص إلا مع الجمعية التي حوّلت العمل الإصلاحي إلى شكله المقنّن والموجّه بتأسيسها مدارس وإطلاقها لمجلات وغيرها من الممارسات التي طوّرتها من مجرّد فكرة إصلاحية لمؤسسة لتخريج الرجال، فأخذت على عاتقها حمل مشعل الفكر الإصلاحي الجزائري الحديث، وكان للشعر نصيبه الأوفر في هذه النهضة، التي اتخذت من التقليد والمحافظة شعارا لمشروعها الشعري، لهذا قدّمت نصها بطابعه التقليدي على مختلف مستوياته اللغوية منها والإيقاعية والهندسية، وهو ما سنتتبّعه من خلال نماذج من الشعر الجزائري التقليدي، معتمدين على أبرز الأسماء الشعرية فيه، وعلى رأسهم محمد العيد آل خليفة .
[1] صالح خرفي، الشعر الجزائري الحديث، المؤسسة
الوطنية للكتاب، دط، الجزائر، 1984م، ص 33، ص 34
التعريف بالمقياس:
يُعنى المقياس بالتطرق لأهمية الحكامة والمواطنة في الحياة الإنسانية، كما نحاول معرفة مصطلح المواطنة، وعلاقته بالفرد، ثم معرفة العلاقة القائمة بين المواطنة والتاريخ.
ثم معرفة الحكامة الراشدة و قيمتها في تنظيم الإدارة العامة والحفاظ على المال العام ومحاربة الفساد، وعلاقتها بجمالية البيئة، كما نتطرق إلى قضية الوظيفة العمومية الشروط والأهداف.
الفئة المستهدفة: السنة ثالثة ليسانس، تخصص: أدب عربي
الأهداف العامة:
توجيه الطالب إلى إدراك أهمية المجتمع المدني في بناء دولة مدنية من خلال بيان أهمية مساهمته في النهوض بالإعمال الاجتماعية المحلية عن طريق تأدية دور تنموي يتلاءم وحاجيات الساكنة المحلية، حيث تتحقق مشاركة الفرد كشريك اجتماعي فاعل في المجتمع من خلال فعالية المبادرات التنموية التي يطرحها أو يشارك فيها واعتماده ممارسة واقعية لصياغة وتنفيذ ومتابعة المشاريع التنموية، وهو ما ينتج عنه الشعور بالروابط المشتركة بين أفراد الجماعة كالدم والجوار والمواطن وطريقة الحياة بما فيها من عادات وتقاليد ونظم وقيم وعقائد ومهن وقوانين و.....الخ.